قوالب بلوجر معربة

الاثنين، 1 يونيو 2015

أخبار داعش اليوم الثلاثاء : سيطرة داعش على مدينة تدمر بعد تدمير الأماكن الأثرية في أخبار سويا اليوم الثلاثاء



موقع الدوري نيوز -- أخبار داعش اليوم الثلاثاء 26 مايو 2015 و متابعة أخر أخبار داعش اليوم بصفة مستمرة على مدار اليوم، حيث هناك مدينة من المدن التاريخية فى دولة سوريا تسمى تدمر وهى مدينة من المدن العريقة داخل دولة سوريا الشقيقة بكل تأكيد, لكن المشكلة فى الوقت الحالى ليست فى الأصالة أو التاريخ بل فى الذى قد حدث لمدينة تدمر فى سوريا الشقيقة, حيث أن المدينة تعانى فى الوقت الحالى بسبب تنظيم داعش الارهابى.

حيث أن المدينة قد أصبحت فى الوقت الحالى عبارة عن أشلاء متفرقة والأن ليس لديها أى ملامح على الاطلاق, بعد أن تم تدميرها بلا شفقة أو رحمة وذلك على يد تنظيم داعش الارهابى, وبعد أن تم تدمير دولة العراق الشقيقة بالكامل على يد تنظيم وقيادات داعش الارهابى الأن يتم السعى الى اختفاء المدينة, وتاريخ المدينة السورية العريقة من على وجه الكرة الأرضية, وهذا شئ فى حد ذاته لا يقبله أى أحد يريد السرور لأهل سوريا الشقيقة ولا يرضى به بأى حال من الأحوال.

وقال المدير العام الخاص بالمتاحف فى دولة سوريا وعالم الأثار الدكتور مأمون عبدالكريم, فيما معناه أن العناصر الارهابية الخاصة بتنظيم داعش الارهابى المتطرف قد قامت بالفعل بدخول المتاحف فى دولة سوريا الشقيقة, وقامت بتدمير الكثير من المجسمات الخاصة بالعصور التى قبل التاريخ بلا شفقة أو رحمة, وهذا شئ فى حد ذاته يعتبر سئ للغاية وقاسى الى أبعد الحدود, وقد يكون سبب فى حالة من حالات الهلع والفزع لدى اهالى دولة سوريا, بينما ذات المدينة العريقة والأصيلة وصاحبة التاريخ الطويل, والتى تسمى تدمر داخل دولة سوريا هى فى الأصل تقع على الطريق الدولى.

وهو بمثابة حلقة من حلقات الوصل بين دولة العراق ودولة سوريا أى أن تنظيم داعش الارهابى لم يجد أمامه أى مشكلة على الاطلاق فى مسألة الانتقال من العراق, بعد تدميرها الى سوريا من أجل القضاء على كل ما فيها من أشياء جيدة للغاية هى بحاجة الى مسألة البقاء, وليس التدمير بشتى الوسائل والطرق والأساليب المتعددة من جانب تنظيم وقيادات داعش الارهابى المتطرف.وقام العديد من المثقفين داخل العديد من دول الوطن العربى, والاسلامى بطرح العديد من الأسئلة المختلفة بشكل أو بأخر حول ما يقوم بتحقيقه تنظيم داعش الارهابى من سيطرة, وانتصارات غير مسبوقة فى تاريخ الجماعات الارهابية والمتطرفة على مدار تاريخ الدول العربية والاسلامية, وكانت هناك العديد من علامات الاستفهام حول ما يفعله تنظيم داعش من تخطيط واستخدام الطرق والأساليب, والوسائل المتعددة من أجل القضاء على الدول العربية والاسلامية وعلى الرغم من السعى وبذل الجهد من أجل القضاء على تنظيم وقيادات داعش الارهابى, المتطرف وعمل تحالف دولى بقيادة دولة من الدول القوية مثل الولايات المتحدة الأمريكية.

لكن كل ما حدث من أجل القضاء على التطرف والارهاب لم يكن له أثار جيدة فى المنطقة العربية والاسلامية, حيث أنه من حين لأخر تجد التنظيم الارهابى المتطرف وقياداته يفعلون أشياء ليست على ما يرام فى حق الشعول العربية والاسلامية, وهذا شئ فى حد ذاته يعتبر بمثابة نوع من أنواع عدم التقدير أو الاحترام لدول الوطن العربى والاسلامى, وتم طرح العديد من الأسئلة التى تتعلق بطريقة أو بأخرى بالفائدة من وراء التحالف الدولى بقيادة دولة من الدول العظمى مثل الولايات المتحدة الأمريكية, حيث أنه من المفترض أن تكون النتائج جيدة للغاية, وعلى ما يرام بسبب التحالف الدولى بقيادة دولة تعتبر بمثابة الدول العظمى فى العالم فى كثير من الاتجاهات, سواء الاتجاه العسكرى أو الاستراتيجى أو أى اتجاه أخر خاص بالولايات المتحدة الأمريكية.

ولذلك فقد رأى الكثير من المثقفين فى داخل الدول العربية والاسلامية أنه لا توجد هناك أى فائدة على الاطلاق من مسألة عمل تحالف دولى بقيادة أمريكا, حيث أنه على الرغم من وجود التحالف الدول الأمريكى لكن الى الأن تقول النتائج أن كل شئ ليس على ما يرام بأى حال من الأحوال, بل كل شئ فى الدول الخاصة بالعالم العربى والاسلامى هو سئ للغاية, والدليل على هذا الكلام هو التعامل بكل قسوة ووحشية من جانب التنظيم الارهابى المتطرف فى حق العرب والمسلمين, بالاضافة الى عدم وجود أى فائدة من عمل التحالف الدولى بقيادة الدول العظمى مثل أمريكا, وكأن تنظيم داعش الارهابى المتطرف يريد القول بذلك أنه لا يخاف من أى شئ على الاطلاق, وأنه سيفعل كل ما يريد فعله من أمور وحشية فى حق العرب والمسلمين وذلك بكل سهولة ويسر ودون معاناة, ودون أن يتم الخوف من دول العالم العربى وكذلك الدول العظمى مثل الولايات المتحدة الأمريكية.

وتحدث عضو من أعضاء لجنة الأمن الخاصة بالعراق والدفاع فى البرلمان وهو يسمى حامد عن الأسباب الحقيقية الخاصة بمسألة سقوط المدينة التى تقع فى دولة سوريا, حيث أنه قد قال من خلال تصريح من تصريحاته الشخصية أن السبب الرئيسى وراء وقوع المدينة فى دولة سوريا هو عدم الوفاء بالوعود من جانب واشنطن مع شديد الاسف, حيث أن الوعود الخاصة بمدينة واشنطن كانت تقول فيما معناه أن يجب على واشنطن حماية ذات المدينة بأى حال من الأحوال, هذا بالاضافة الى مسألة التخاذل الشديد للغاية من جانب القادة فى الجانب العسكرى, هذا بالاضافة الى الانسحاب المستفز حتى لا يتم العمل على مواجهة المسلحين من أعضاء التنظيم الارهابى المتطرف, وكل هذه أسباب تعتبر بمثابة الطرق المؤدية الى سقوط المدينة العربية على يد تنظيم داعش الارهابى وقياداته المتطرفة فى لمح البصر.

وفى السابق كان يتم وصف مدينة تدمر العريقة والأصيلة على أنها لؤلؤة الصحراء دون مبالغة, وكانت المعابد التابعة لها ذات شهرة عظيمة للغاية, هذا بالاضافة الى الأعمدة الرومانية الجميلة والمدافن الخاصة بالجانب الملكى, لكن كل هذا قد تم تدميره بالفعل على يد التنظيم الارهابى المتطرف الظالم, وبناء على هذا الكلام أصبحت المدينة تحت سيطرة داعش بل هى الأن تعتبر بمثابة ملك لقيادات داعش, حتى لو أننا لا نقبل ذلك ونرفضه بشدة بأى حال من الأحوال فالواقع نفسه لا يقول ذلك فى الوقت الحالى.

وهناك الكثير من المخاوف فى الفترة الحالية أن يحدث للأثار الخاصة بذات البلد العربى والنفائس الجميلة مثل ما حدث مع المتاحف والأشياء الأخرى الخاصة بذات المنطقة, وعندها قد تحدث الكارثة بل المصيبة الكبرى فى حق العرب والمسلمين, ولقد كان للأزهر الشريف فى مصر دور فعال للغاية تجاه ما حدث فى المدينة العربية الأصيلة على يد داعش, وهذا دليل تام على أن الأزهر الشريف ليس لجمهورية مصر العربية فقط بل هو كذلك للعرب والمسلمين, سواء فى المنطقة العربية أو المسلمين فى جميع أنحاء العالم, وذلك بسبب الدور الفعال فى حق المدينة العربية العريقة.

حيث أن الأزهر الشريف فى مصر قد تحدث من خلال تصريح من التصريحات الخاصة بالمسئولين وعلماء الأزهر الشريف عن القلق الشديد حيال ما يحدث هناك فى المدينة العربية, وأن الخوف كل الخوف من أن يتم اختفاء تاريخ المدينة العربية من التاريخ العربى على يد الارهاب والتطرف والقيادات الظالمة, ولقد تم دعوة التحالف الدولى من جانب الأزهر الشريف فى مصر من أجل سرعة التحرك من أجل الوقوف والتصدى لتنظيم داعش الحقير, حتى لا تكون النتيجة المترتبة على حدوث ذلك هى تشويه المدينة العربية بالكامل هذا بالاضافة الى مسألة تدمير الأثار التاريخية, والمعالم الأثرية بذات المدينة العربية حيث أنه قد تم بالفعل فى الكثير من المدن الأخرى بدولة العراق بعد أن تم سيطرة تنظيم داعش على المدن العراقية بالكامل, وهذا يعتبر بمثابة تحذير هام للغاية من أجل الوقوف والتصدى بالطرق والوسائل والأساليب المتعددة الى التنظيم الحقير والقيادات الظالمة.

ومن خلال تصريح من التصريحات الخاصة بالأزهر الشريف فى مصر, أكد الأزهر الشريف على أن الدفاع عن المناطق الخاصة بالأثار حتى لا يتم حدوث العمليات الخاصة بالتدمير والسلب, والنهب هو فى حد ذاته شئ رائع للغاية وهو يعتبر بمثابة معركة من المعارك التى تهتم بشكل أو بأخر بالجانب الانسانى من حياة البشرية, كما أضاف الأزهر الشريف فى مصر أنه يجب فى الفترة الحالية بذل مجهود شاق للغاية من أجل حماية المدينة العربية قدر المستطاع, وأن هذا يعتبر بمثابة واجب هام تجاه دول الوطن العربى والاسلامى بأى حال من الأحوال.حيث أشار الأزهر الشريف فى مصر الى أن المدينة العربية هى تعتبر بمثابة مدينة ذات تاريخ عظيم ولا يمكن أن يتم الاستهانة بذات التاريخ بأى شكل من الأشكال, وأن الأزهر الشريف يخاف بشدة على المستقبل السئ الخاص بذات المدينة على يد التنظيم الارهابى المتطرف, الحقير لكن سوف يظل هناك أمل فى الفترة القادمة أن يصبح كل شئ خاص بذات المدينة التاريخية جيد وعلى ما يرام, وأن يتم العمل على حماية المدينة العربية بشتى الطرق والوسائل والأساليب حتى يجد ذات التنظيم الحقير أن العرب لديهم بالفعل كل ما يلزم من أجل الدفاع عن الأرض.

وتنظيم داعش الأن مع شديد الأسف قد أصبح هو الحاكم المسيطر على العديد من مدن الشرق الأوسط الى جانب المنطقة التى يظل متمركز حولها فى دولة العراق, كما من خلال أفعاله الشاذة والغريبة يقوم بالتعبير عن الكثير من الأفكار الخاصة بالجانب المظلم, أو الأسود فى حياة البشرية كما أنه يقوم بالتعبير عن التطرف الشديد للغاية والسعى الى تدمير البشرية بالكامل والعمل على تدمير كل شئ خاص بالثقافة المتنوعة, وهذا شئ فى حد ذاته يعتبر بمثابة دليل على التفكير فى تجاه واحد فقط خاص بعالم الظلام, والسواد من جانب داعش وقد قام ذات التنظيم بفعل أشياء خاصة به لكنه فعلها أمام جميع الناس وليس فى معسكرات مغلقة , منها على سبيل المثال لا الحصر رفع الأعلام الخاصة بالأعضاء فى ذات التنظيم وهى أعلام شديدة السواد للغاية, وقد تم رفعها فوق المدينة العربية دون حياء وذلك بعد أن تمت السيطرة عليها بالكامل, وبناء على مثل هذا الكلام فالوضع هناك فى ذات المدينة العربية قد أصبح شديد الصعوبة وليس على ما يرام.

كذلك تم فعل أشياء عجيبة وغريبة للغاية من جانب داعش منها على سبيل المثال لا الحصر بث الكثير من الصور والعديد من لقطات الفيديو الخاصة بالمقاتلين, والأعضاء وتم التعبير من خلال الصور ولقطات الفيديو عن الرغبة الشديدة فى تحطيم الأثار, وكل شئ جيد يكون دليل على أن ذات المكان له تاريخ بالفعل, وبناء على هذا الكلام يتم تدمير الأثار بالكامل حتى لا يوجد هناك أى تاريخ لذات المدينة من الأساس, وقال صحفى من الصحفيين فى الولايات المتحدة الأمريكية من خلال صحيفة من الصحف الشهيرة, أنه لا يستطيع أى أحد حتى الأن معرفة حجم الخسائر المالية لذات المدينة وللعرب, والمسلمين بسبب ما قد قام به تنظيم وأعضاء وقيادات تظيم داعش من أعمال غريبة للغاية فى حق الأماكن الأثرية.

كما أن هناك الكثير من الأماكن الأثرية داخل العديد من الدول العربية والاسلامية ودول الشرق الأوسط لكنها مع شديد الأسف ليست فى وضع يسمح لها بالحماية بشكل جيد, ولذلك فهى قد تقع تحت سيطرة تنظيم داعش فى أى وقت من الأوقات وعنده قد تحدث الكارثة بل المصيبة الكبرى فى حق العرب والمسلمين, وقال أستاذ من الأساتذة فى علم الأثار أنه توجد هناك الكثير من الأماكن الخاصة بالأثار فى ذات المنطقة الخاصة بالعرب, والمسلمين قد تم تحويلها الى مقابر على يد التنظيم المتطرف الحقير, هذا بالاضافة الى أن التراث الاسلامى فى خطر عظيم فى الفترة الحالية وأنه بالفعل قد تم هدم الكثير من المساجد على يد داعش دون شفقة أو رحمة أو تقدير أو احترام للمقدسات الخاصة بالعرب والمسلمين.

وعلى الرغم من الحالات الخاصة بمسألة جنون داعش والهوس الشديد للغاية بتدمير الأماكن الأثرية فقد قال خبير من الخبراء فى مثل ذلك المجال أن هناك الكثير من الأشياء الأخرى الخاصة بعمليات داعش, وأن العملية ليست فقط هدم وتدمير الأثار الخاصة بالعرب والمسلمين حيث أن هناك الكثير من العمليات الخاصة بالنهب والسطو والسلب على يد داعش, حيث أنه تم بالفعل العمل على سرقة الأثار التى تمتاز بثمن مرتفع ولذلك تم بالفعل سرقة الكثير من القطع الأثرية, لكن المشكلة فى الوقت الحالى هى عدم ظهور اثبات على دليل السرقة للقطع الأثرية من جانب داعش وذلك من خلال العديد من اللقطات الخاصة بالصور, والعديد من لقطات الفيديو وهذا يعتبر فى حد ذاته يعتبر بمثابة ذكاء شديد للغاية من جانب داعش فى عالم السرقة, والنصب والاحتيال بكل سهولة ويسر ودون معاناة بأى شكل من الأشكال.

وهناك متحف من المتاحف الخاصة الذى يقع فى مدينة فيكتوريا حيث أنه هناك فى ذات المتحف قد اجتمع العديد من الخبراء فى مثل ذلك المجال, وتم الحديث حول ما يحدث من أشياء سيئة للغاية فى حق المتاحف وفى حق الأثار, سواء فى دولة العراق أو سواء فى دولة سوريا وتم اعتبار ما حدث فى سوريا والعراق على يد داعش أنه يعتبر بمثابة انتهاك لكل ما يهم التراث الانسانى, وأن داعش تريد بذلك أن يصبح كل شئ أسود بلا تاريخ وهذا شئ فى حد ذاته ليس جيد وليس مقبول بأى حال من الأحوال.

وأكد مدير المتحف الخاص بمدينة فيكتوريا أن الهدف المنشود من وراء اجتماع الكثير من الخبراء فى مثل ذلك المجال هو عدم وقوف العالم هكذا دون فعل أى شئ على الاطلاق, وأنه يجب الوقوف ضد تنظيم داعش والتصدى له بأى شكل من الأشكال لأنه لا يوجد هناك أى أحد على الاطلاق يشعر بالاعجاب تجاه ما يحدث للعرب, والمسلمين من تهديدات بشكل مستمر ومن تدمير للأماكن الأثرية ومن جعل التاريخ شديد السواد, حيث أن مدير ذات المتحف الفيكتورى قد قال كذلك من خلال تصريح من تصريحاته الشخصية أن التاريخ ليس الماضى فقط بل المستقبل كذلك, ونحن نبحث عن المستقبل بكل الطرق والوسائل والأساليب المتعددة للغاية لذلك لا نريد المزيد من السواد من جانب داعش, وأن الهف المنشود من وراء أفعال داعش هو تفريغ المستقبل من كل شئ يتعلق بشكل أو بأخر بالقيم والانجازات والمعانى الطيبة.

وتم وصف ما يحدث على يد تنظيم داعش من جانب المدير السابق الخاص بقسم الشرق الأوسط وذلك فى المتحف الانجليزى وهو الدكتور جون كريتس, حيث أنه قد قام بالفعل بوصف ما يحدث الأن فى حق العرب والمسلمين على يد داعش على أنه شئ سئ للغاية ضد التراث الانسانى, وأن ما يفعله أعضاء وقيادات التنظيم المتطرف فى غاية الشراسة والقسوة وأنه غير مسبوق فى تاريخ الانسانية بأى شكل من الأشكال, بالاضافة الى أن تنظيم داعش يسعى لمحاربة العرب والمسلمين وذلك من خلال التكنولوجيا الحديثة, ولا يعتمد بأى حال من الأحوال على الطرق التقليدية فى محاربة الأعداء وهنا سر الخطورة الخاصة بأعضاء والقيادات صاحبة التاريخ الأسود, كما أنه يريد وضع الكثير من التشريعات اللازمة وذلك دون أن تحدث عملية من العمليات الخاصة بتهريب الأثار أو تجارة الأثار الغير مشروعة فى نظر المجتمع والقانون.

وقال أستاذ جامعى من الاساتذة فى دولة العراق فى ذات الموضوع أن الهدف المنشود من وراء نشر اللقطات الخاصة بالأماكن الأثرية, هو زيادة الطلب من جانب التجار من أجل شراء الأثار التى يتم العمل على تهريبها وسرقتها من دولة العراق, وبناء على هذا الكلام سوف يتم رفع السعر الخاص بالأثار المسروقة الى أرقام خيالية, وهذه تعتبر طريقة فعالة من الطرق الخاصة بتنظيم داعش من أجل بيع الأثار المسروقة بكل سهولة ويسر ودون معاناة, كما أكد مصدر من المصادر المسئولة أنه تم تحقيق الكثير من الأموال بسبب سرقة وتهريب الأثار مع التأكيد على أن داعش يسعى لعملية من عمليات الاختلاف فى مصادر الدخل, وأن يكون الدخل الخاص بالتنظيم من خلال العديد من الأشياء الفاسدة, كما أنه يتم العمل فى كثير من الأحيان على رفع الأسعار الخاصة بالأثار المسروقة فى السوق السوداء.



0 التعليقات:

إرسال تعليق

افلام اون لاين
 
© 2015 جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع الدوري نيوز | تصميم